وتحدثت دولوريس أفيرو، عن مشاكلها الصحية قبل رحلة إلى إيطاليا لأجل الاحتفال بعيد ميلاد الدون 34.  وصرحت أفيرو في مقابلة صحفية مع قناة برتغالية بأنها أجرت عملية جراحية على مستوى ثدي ثان قائلة : “إني أصارع الآن لأجل الحياة”.

وفي سنة 2007 تم تشخيص المرض الخبيث لأول مرة لدى والدة رونالدو التي تربطها علاقة خاصة بابنها وتحرص على الظهور بجانبه في المناسبات.

وفي عام 2009 تبرّع رونالدو قد بمائة ألف جنيه إسترليني لأجل تشييد مركز للسرطان داخل المستشفى الذي تمكن من إنقاذ حياة والدته بجزيرة ماديرا البرتغالية.