وتابع الملك الأردني، في مداخلته في اشغال القمة العربية، “علينا اتخاذ قرارات تلبي طموحات وتطلعات شعوبنا العربية ..لقضية الفلسطينية تبقى أولويتنا كدول عربية ونرفض أية محاولة لتغيير هوية القدس العربية”.
واضاف “علينا مواجهة التحديات التي تقف أمام العمل العربي المشترك ونتطلع بإيجابية إلى تطور العملية السياسية في العراق ونأمل بتعزيز التعاون”.
وعن سوريا، قال الملك عبد الله “نريد حلا سياسيا شاملا ينهي الأزمة السورية وموقفنا من هضبة الجولان ثابت وهي أرض سورية محتلة ..هناك محاولات دائمة لتدمير نسيجنا العربي، ويجب مواصلة العمل على مكافحة الإرهاب رغم هزيمة داعش”.
وتابع “التحديات التي نواجهها كدول عربية عابرة للحدود وخصوصا التدخلات الخارجية”.