وقبل الجلسة المغلقة ، كان لسعيد عدد من الانشطة منها زيارة مقام الشهيد والمتحف الوطني المجاهد وخلال الزيارة اطلع على اهم المراحل التاريخية التي عرفتها الجزائر من 1830 الى 1962 ودوّن كلمة في السجل الذهبي للمتحف وتسلم بالمناسبة لوحة تذكارية ثم تحول الى القصر الرئاسي المرادية” اين جرت المحادثات الثنائية.
وكانت لرئاسة الجمهورية الجزائرية قد اكدت ان المحادثات ستتمحور حول وسائل وسبل تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين، وانه سيتطرقان إلى الوضع الدولي والإقليمي، خاصة في ليبيا وفلسطين المحتلة.