ووفق برايس لم يشمل تطوير اللقاح  استخدام نسخ حية أو ميتة من فيروس كورونا الذي ظهر في مدينة ووهان بالصين وأنها استعانت بلقاحات ناقلات الفيروسات الغدية، التي تسبب أمراضا تشبه تلك التي ينقلها الفيروس الخطير.

وحسب “فوكس نيوز” يمثل اللقاح الجديد ثمرة تعاون بين “غريفيكس” والمعهد الوطني للصحة والأمراض المعدية الذي منح الشركة 18.9 مليون دولا في سبتمبر الماضي للعمل على مكافحة الأوبئة المعدية.