وحمّل مسؤولية الأزمة السياسية التي وصفها بـ”الخانقة” للإئتلاف الحاكم.

من جهة أخرى، لفت المُتحدّث إلى أنّه مع ترشّح مؤسس الحزب المنصف المرزوقي للانتخابات الرئاسية المُزمع تنظيمها سنة 2019 قائلا “لا أرى مانعا ولا عيبا في ترشّحه”.

وكان رئيس الحكومة يوسف الشاهد قد أعلن أمس أنّه سيتوجّه إلى مجلس نواب الشعب موفى هذا الأسبوع أو مطلع الأسبوع المقبل على أقصى تقدير بعد تعيينه هشام الفوراتي وزيرا جديدا للداخلية لنيل الثقة بخصوص هذا التعيين الذي جاء في اطار سد الشغور بعد حوالي شهر ونصف على إقالة لطفي ابراهم.