وذكرت وسائل اعلام ألمانية أن الكثير من مزدوجي الجنس يواجهون وصمة عار، أو يتعرضون لتمييز قانوني أو ربما يجبرون على الخضوع لعملية جراحية، لتغيير حالتهم تلك وأن السلطات الألمانية كانت قد سمحت، في عام 2013 ، للأشخاص المزدوجي الجنس، باختيار الصفة التي يرونها لأنفسهم، سواء ذكرا أم أنثى.