واعتبر تبون ان هدف التعديلات الدستورية أن يكون التمثيل الشعبي حقيقيا، مشددا على أن للشعب كامل الحرية في التصويت بنعم أو بلا على الدستور مؤكدا أن الجزائر توفر حرية التعبير لكل أبنائها، وأن الإسلام هو “دين الدولة”، وأنّ لا تغيير في ذلك.

وأشار إلى أنه لأول مرة تتم “دسترة العمل الجماعي والمجتمع المدني” وإلى أن الشفافية ستشمل كل الشرائح من القاعدة، وهي المواطن إلى أعلى الهرم وهو رئيس الجمهورية.