وقُتل إسبينوزا بالرصاص أمام منزله الواقع في حي شعبي بمدينة غواياكيل وفقاً لما أعلنه المدير الرياضي للفريق كارلوس فرانكو.
وقال فرانكو إن إسبينوزا صاحب الـ20 عاماً كان لاعباً مستقيماً ومحترماً وخلوقاً للغاية حسب ما نقلت وكالة الأنباء الإسبانية “إفي”: “أعرفه منذ أن انضم للنادي قبل 12 عاماً، يبدو أن الأمر اختلط على القتلة وأطلقوا النار عليه بالخطأ، بعد أن ظنوا أنه شخصٌ آخر”.
وكان إسبينوزا يخوض التمارين في منزله خلال هذه الفترة بسبب توقف الدوريات عالمياً بسبب تفشي فيروس كورونا.