الشارع المغاربي – يوم زأر أسد "بيجو" كما لم يزأر من قبل

يوم زأر أسد “بيجو” كما لم يزأر من قبل

قسم الأخبار

3 مارس، 2021

الشارع المغاربي: مرة أخرى ، أكدت شركة “بيجو” ، أقدم ماركة سيارات في العالم مازالت في الخدمة، قوّة شخصيتها عبر رمزها الجديد لتفتح بذلك صفحة جديدة من تاريخها.

فيوم 25 فيفري 2021، رفعت “بيجو” الستار عن رمزها الجديد: شعار النبالة مزيّن برأس أسد بديع هو الرمز رقم 11 منذ 1850، إثر سلسلة من الرموز حملت كلّها رأس الاسد قبل ظهور النسخة الجديدة الموغلة في الاصالة والاناقة والتي تأتي تتويجا لتجديد باقة سيارات الشركة وتماشيا مع طرازاتها المتعدّدة التي ستدشنها سيارة بيجو 308 تزامنا مع بعث موقع أنترنت جديد.

وتتميّز “بيجو” بمواكبتها التامة للعصر وتفتح بفضل استباقها تغيّر سلوك حرفائها، الطريق امام حلول جديدة لتيسير تنقلاتهم.

وقد اجتازت “بيجو” كل الثورات: الصناعية والتكنولوجية والسياسية والاجتماعية والرقمية وتخوض اليوم معركة كسب الثورة الخضراء عبر تزويد سياراتها بعوادم صديقة للبيئة لا ينبعث منها غاز أكسيد الكربون.

وتشكل هذه االاستراتيجية الحمض النووي لشركة “بيجو“.

لكن “بيجو” هي أيضا ماركة قويّة قوة الاسد الذي يوشّح رمزها بما يجعلها ماركة خالدة وهمزة وصل بين الماضي والمستقبل.

فعلى امتداد 10 سنوات ابتكرت “بيجو” بفضل عمل مصالحها الهائل العديد من الطرازات وكانت النتيجة فوز سيارات Peugeot e-Expert بلقب سيارة العام في العالم لسنة 2021. وقبل ذلك فوز Partner بلقب سيارة العام لسنة 2019 وانتخاب 3 سيارات “سيارات العالم بالطريق” هي: بيجو 308 عام 2019 وبيجو 3008 عام 2017 وبيجو 208 سنة 2020 دون ذكر نجاح الشركة في انتاج سلسلة من السيارات الكهربائية.

ويصاحب هذا الاختراق التكنولوجي على مستوى ابتكار الطرازات عمل دؤوب يتعلق بتصميم الماركة في حد ذاتها.

ذلك أن ظهور رمز جديد للشركة يجسّد ما صَنع “بيجو” بالامس، وما يَصنع “بيجو” اليوم وما سيَصنع “بيجو” غدا.

وقد رافق الرمز ماركة “بيجو” على الدوام رافعا عاليا وبكلّ فخر قيم ومبادئ الشركة.

  • ثمّ تصميم الرمز ليُساير سيرورة الزمن وذلك هو مغزاه النافذ.
  • إنه شكل من أشكال الهوية والعالمية وتعدد الثقافات.
  • إنه علامة فارقة ودليل على الانتماء والمعرفة.
  • إنه مرادف للهيبة والثقة والدوام والسلالة وهو شهادة إثبات على جمع “بيجو” بين التاريخ وآخر صرخات الحداثة.

مع رمزها الجديد تنطلق “بيجو” في غزو فضاءات جديدة تسرّع وتيرة انفتاحها على العالميّة وتصدّر الاسلوب والمهارة الفرنسيين وكذلك الحياة على الطريقة الفرنسية.

وبذلك تفتح ماركة “بيجو” صفحة جديدة من تاريخها … عهدا جديدا واصبح لها التزام جديد نحو حرفائها: الارتقاء بماضي ارتباطهم بها الى زمن الجودة والنوعيّة الرفيعة.

ان معنى التجاوب مع هويّة “بيجو” الجديدة خوض تجربتين في تجربة واحدة:

هو أوّلا عيش تجربة الزمن الحاضر.

ففي عالم يتغيّر بسرعة، أصبح الوقت احدى الثروات الاكثر نُدرة ونفاسة. وفي هذا العالم بالذات تمنح “بيجو” لكل الراغبات والراغبين امكانية التمتع فعلا بالحاضر وبما يحمل بين طياته.

وهو ثانيا فرصة لاختيار تجربة الشمول والجودة.

فباقة سيارات الشركة ووكالاتها والمواد المشتقة ومواقع الواب والاتصالات والبيانات تمثّل حلقات تواصل مع الدار وتتجمّع في انسجام تام حول نظام متناسق فريد من نوعه فيما يتحوّل موقع الواب الى ملتقى أشبه بوكالة تسويق عن بُعد.

وبفضل سهولة التعامل معه ونجاعته ووضوح المشهد الذي يعرضه اضافة الى توجهه المعتمد على البزنس، يطرح موقع واب “بيجو” منصّة بيع تعمل في منتهى السلاسة وتسمح وظائفه بانجاز عمليات عادة ما تتم في نقاط البيع: الاكتشاف والبيع والتعاقد والتمويل.

ويمثّل زمن التواصل مع وكالات “بيجو” عبر موقع الواب التابع لها متعة تجمع بين النفع والفعاليّة وجودة عالية وتتحوّل بذلك كل وكالة من وكالات “بيجو” الى موضع لخوض تجربة أكثر انسانيّة ونظرية وبيداغوجيّة الهدف منها الوقوف بشكل ملموس على تسارع نسق التحوّل الذي يعيشه ميدان الطاقة واكتشاف أشكال التنقل والتكنولوجيات الجديدة.

انّ الزمن الذي يمضيه كل حريف باحدى وكالات “بيجو” هو استباق للمستقبل لا يخلو بدوره من درجة عالية من الجودة ليحصل بذلك تكامل بين موقع واب الشركة ووكالاتها والارتقاء بمنزلة باقة السيارات ليتحوّل الزمن مع “بيجو” الى زمن ذي وزن.

“أسُود هذا الزمن” … أوّل حملة لـ “بيجو” منذ 10 سنوات لاطلاق ماركتها الجديدة

إيمانا منها بأن فضاءها يتجاوز دائرة وكالاتها وموقع الواب التابع لها أطلقت “بيجو” مجموعة جديدة خاصة بطريقة الحياة ، سهلة …جذّابة وعالية الجودة تتمثّل في أزياء وملابس جلديّة واكسسوارات الموضة والابتكارات الالكترونيّة وفنون اعداد موائد الطعام وتجارة الورق وصناعة التعليب ليتشكّل بذلك عالم كامل خاص بـ”بيجو” يتناغم مع لون هويّة ماركتها.

إنّ رمز الشركة الجديد يفتح الطريق لنظام بيئي من نوع رفيع لا يقتصر على هويّتها النظريّة وانما يحمل بين طيّاته تغييرا أعمق يتعلق بمركزها ويعكس عقليّة جديدة وطريقة حياة جديدة.

ويظلّ هدف “بيجو” منح حرفائها اليوم وغدا ماركة تستجيب لرغباتهم ومطالبهم.

“بيجو”… ماركة أبديّة ومتجدّدة على الدّوام.

مقال اشهاري


اقرأ أيضا

الشارع المغاربي


اشترك في نشرتنا الإخبارية



© 2020 الشارع المغاربي. كل الحقوق محفوظة. بدعم من B&B ADVERTISING