ونقل موقع “جورنال البلاد الجزائري” عن محمد شرفي قوله ان “قائمة المترشحين ضمت كل من وزير الثقافة الأسبق عز الدين ميهوبي ووزير السياحة الأسبق عبد القادر بن قرينة ووزيري الحكومة الأسبقين عبد المجيد تبون وعلي بن فليس إلى جانب رئيس حزب “جبهة المستقبل” عبد العزيز بلعيد”.
وأضاف ان “23 شخصية قدمت ملفات ترشحها للانتخابات الرئاسية أشرف على درس ملفاتهم 30 مستشارا من المحكمة العليا و10 من مجلس الدولة وأمين ضبط تم على اثرها قبول خمس ملفات ورفض الباقي”.
واعتبر شرفي ان الانتخابات المقبلة “أول انتقال حر وديمقراطي للرئاسة منذ الاستقلال” نظرا لظروف “الشفافية” التي أحاطت بعملية قبول ملفات الترشح”.