وتبلغ الآن حالات الإصابة المؤكدة في بر الصين الرئيسي 82160 حالة، وأكدت لجنة الصحة الوطنية، أن 98 من الحالات الجديدة لأشخاص دخلوا الصين من بلد آخر في زيادة قياسية جديدة، وبارتفاع عن 97 حالة تم تسجيلها قبل يوم. وتراجع عدد الحالات التي لم تظهر عليها أعراض إلى 61 من 63 قبل يوم.
ورغم أن الصين هي بؤرة تفشي المرض فانها سيطرت بشكل فعال على انتشاره، بينما انتشر كالنار في الهشيم بدول مثل الولايات المتحدة (557 ألف إصابة، 22 ألف وفاة)، إيطاليا (156 ألف إصابة، 19900 وفاة)، وإسبانيا (166 ألف إصابة، 17100 وفاة)، وفقا لموقع “ورلد أوميتر” المتخصص في إحصائيات إصابة الفيروس حول العالم.