وينظر القضاة في دفعتين بقيمة 3.5 ملايين دولار أميركي عام 2011 من قبل شركة قطر للاستثمارات الرياضية التي يرأسها الخليفي إلى شركة للتسويق الرياضي يديرها بابا ماساتا دياك نجل رئيس الاتحاد الدولي السابق السنغالي لامين دياك الملاحق في قضايا فساد عديدة.
وكانت قطر آنذاك تطمح لاستضافة مونديال القوى في عام 2017 وقد تم تسديد المبلغين قبل إجراء عملية التصويت.