5- لا تخشى الحديث علناً عن المعايير المزدوجة
بعد ساعات قليلة من اختيارها زعيمة لحزب العمال في اوت 2017، واجهت الحديث بصراحة عن رغبتها في الأمومة وبناء +عائلة، واحتفظت بحق المرأة في الإنجاب بغض النظر عن وظيفتها. واشتهرت بصورتها وهي تحضر طفلتها إلى البرلمان.
6- حكومتها مثلت نهاية 8 سنوات من حكم الحزب الوطني
وصف التغيير الحكومي في عهدها بأنه يمثل حقبة جديدة، حيث فشل كل من الحزب الوطني والتحالف العمالي – الأخضر في تشكيل الحكومة معا. وتحالف حزبها مع الخضر حيث فازت كتلة اليسار في إنجاز تحالف للحكم.
7- برنامجها ركز على جعل نيوزيلندا مكانا أفضل للعيش
أثناء أداء اليمين الدستورية، خاطبت حكومتها الجديدة مكررة هدفها الرئيسي ومسؤولياتها تجاه الجمهور العام بأن تكون نشطة، مركزة، متعاطفة وقوية. وأن تركز على المجالات ذات الأولوية لحزب العمل وهي الحصول على السكن، والحد من فقر الأطفال والتصدي لتغير المناخ، وزيادة الحد الأدنى للأجور.
8- تركيزها على القضايا الشبابية
ركزت حملتها الانتخابية بقوة على قضايا الشباب، من الوصول إلى التعليم العالي إلى كسر الحواجز التي تحول دون تشغيل الشباب. وقد بدأت حكومتها بالفعل في الايفاء بوعودها بإعطاء الأولوية للديموغرافيا الأصغر سنًا، ووعدت بزيادة في منح الطلبة وتشجيع الدراسات العليا.
9- حديثها الصريح عن قضايا اجتماعية
كانت لها مواقف واضحة من قضايا المثليين والإجهاض وحقوق المرأة، حيث وضعتها في الواجهة، وقد كانت واحدة من القادة السياسيين الذين صوتوا لصالح مشروع قانون المساواة في الزواج لعام 2013.
10-لا تخشى الحديث عن الصحة العقلية
تشكل الصحة العقلية قضية ملحة في نيوزيلندا حيث تزداد معدلات الانتحار، ووعدت بإجراء مراجعة كاملة لأنظمة الصحة العقلية في البلاد وتحدثت شخصيًا عن معاركها مع القلق الذاتي.