وطالبت دار الإفتاء الأولياء بمراقبة سلوك أبنائهم، وتوعيتهم بخطورة هذه اللعبة القاتلة.
ويأتي هذا التحريم بعد أيام من انتحار إبن البرلماني المصري السابق حمدي الفخراني، فيما تحدث أفراد من عائلته عن معاينة
جروح على جثة الضحية ، وطلاسم وأوراق نفذها من أجل إتمام تحديات اللعبة.
وخلّفت لعبة «تحدي الحوت الأزرق» مؤخرا عددا من الضحايا الأطفال والمراهقين في العالم، مما دفع الأولياء إلى مطالبة
السلطات بحظر هذه اللعبة القاتلة.
وفي تونس سجلت حالات انتحار أطقال يتداول ان لهبة “الحوت الازرق ” وراءها .