وكانت السلطات العسكرية الفرنسية قد شهدت الإثنين الماضي حالة استنفار، عقب توقف طاقم الناقلة الجزائرية التي كانت في رحلة من قسنطينة إلى ليون.
وأدى التوقف إلى إرسال طائرة حربية إلى عرض بحر مدينة مارسيليا لاستفسار طاقم الطائرة عن قطعه الاتصال ببرج مراقبة الطيران المدني الفرنسي، حسب صحيفة “الخبر” الجزائرية.
وقد تمّ وفق نفس المصدر إبقاء الطائرة تحت المراقبة، وتبيّن فيما بعد أن سبب انقطاع الاتصال هو عدم التزام الطاقم بالإجراءات وهو ما تأسفت له السلطات الفرنسية.