وعاد الجرذ على الفور إلى البالوعة، ولكن بعد التقاط العديد من الصور له عن قرب.
وبعد وضع الصور على صفحة فريق إنقاذ الحيوان على فايسبوك، حظيت بمئات التعاليق التي تثني على العناية التي منحت لحيوان عادة ما يكون عرضة للإبادة.
ولم يتلق سير أجرا عن عملية الإنقاذ ولكنه حصل على صورة مرسومة باليد للجرذ محاطة بقلوب من الفتاة التي كانت أول من شاهد الجرذ العالق في محنته واتصلت بفرق الإغاثة.