وبعد علاقة علنية دامت 6 سنوات مع حبيبته الشابة، روسيو أوليفا، البالغة من العمر 28 عاما، قامت الأخيرة بطرد مارادونا، البالغ من العمر 58 عاما من المنزل الذي اشتراه لها بنقوده، وكان يقطنه معها.
وذكرت نفس المصادر أن أوليفا أنهت علاقتها العاطفية مع حبيبها، وأن مارادونا تعرض للطرد من المنزل، وهو يعيش الآن أزمة عاطفية حادة وهي ليست المرة الأولى التي تشهد فيها علاقة الحبيبين تدهورا، حيث شهدت الفترة الأخيرة سلسلة من الشجارات جعلتهما ينهيان علاقتهما، بالرغم من أن مارادونا لم يكن يرغب في الفراق.
وأهدى مدرب فريق دورادوس المكسيكي الحالي، مارادونا، منزلا فخما لحبيبته في منطقة بيلا فيستا بالعاصمة الأرجنتينية، بوينس آيرس.
وأوضحت أوليفيا، خلال حوار تلفزيوني أجرته مؤخرا قائلة “أنا غير مرتبطة حاليا، ولا أريد الذهاب إلى المكسيك تحت أي ظرف من الظروف. أريد البقاء في الأرجنتين”.
والتقى مارادونا بأوليفا في عام 2012 بعد طلاقه من زوجته كلوديا فيلافان عام 2003، عقب زواج دام 17 سنة.