وجدد المجلس في بيان صادر عنه نشره بصفحة الحركة بـ”فايسبوك” تمسكه بـ”الدعوة الى حكومة وحدة وطنية دون اقصاء تحقق الاستقرار والتنمية”.
ودعا رئيس الحكومة المكلف الياس الفخفاخ الى “تحمّل مسؤوليته الوطنية في تقديم حكومة قوية تحقق انتظارات التونسيين وتحصل على حزام سياسي واسع داخل البرلمان”‘.
وأعلن عن “بقاء اجتماعه في حالة انعقاد حتى الاعلان عن التركيبة النهائية للحكومة لتحديد الموقف النهائي من المشاركة ومنح الثقة للحكومة من عدمها”.
على صعيد اَخر أدان شورى النهضة باشد العبارات ما سمي بصفقة القرن مؤكدا دعمه للشعب الفلسطيني ولنضالاته المشروعة من أجل دولة مستقلة عاصمتها القدس الشريف، ويهيب بكل القوى السياسية الفلسطينية الى تثبيت المصالحة الوطنية بينها وتأكيد وحدة الصف الفلسطيني في مواجهة هذه المؤامرة.