وقالت النيفر إن “أردوغان طلب استخدام الأراضي التونسي والمجالين الجوي والبحري لأجل التدخل العسكري في البلد المجاور”.وان أن الرئيس سعيد رفض طلب اردوغان “، كاشفة أن الكلام عن رائحة الدخان في قاعة الندوة الصحفية لم يكن “مجانيا”.
وشددت على ان الحديث عن الدخان”كان يعكس انزعاج أردوغان من نتائج المحادثات التي انتهت برفض استعمال الأراضي أو الأجواء أو المجال البحري التونسي لأي تدخل عسكري تركي في ليبيا”.
والافت ان النيفر لم تكشف عن هذه الخفايا في وسائل اعلام تونسية وفضلت عرضها لوسيلة اعلام اماراتية .