يذكر ان كيم رُشح من قبل رئيس الولايات المتحدة الامريكية السابق باراك أوباما، خلال فترتي رئاسته، رئيسا للبنك الدولي.
وقال البنك الدولي إنه سوف “يبدأ على الفور إجراءات تعيين بديل كيم”.
وجرى العرف على أن ترشح الولايات المتحدة رئيس البنك الدولي بينما ترشح دول أوروبا مدير صندوق النقد الدولي، ورغم ذلك، كانت هناك ضغوط، وقت تعيين كيم رئيسا للبنك الدولي، من الدول ذات الاقتصادات الناشئة لاختيار رئيس البنك من أي من هذه الدول.
وحل كيم في المركز 41 في قائمة أكثر الأشخاص تأثيرا في العالم التي تعدها مجلة فوربس الاقتصادية في 2018 كونه مسؤولا عن إدارة وتوزيع مليارات الدولارات حول العالم