الشارع المغاربي: طالب حزب قلب تونس اليوم الخميس 5 مارس 2020 بـ “ضرورة المراجعة العاجلة للنظام الداخلي لمجلس نواب الشعب مما يحد من مظاهر العنف وإستعمال الجلسات العامة كمنبر لتصفية الحسابات السياسية الضيقة وضمان نجاعة العمل البرلماني كسلطة تشريعية”منددا بـ”كل أشكال العنف اللفظي والمادي وخطاب الكراهية والتفرقة”.
ودعا الحزب في بيان صادر عنه نشره بصفحته على موقع “فايسبوك” كل الأطراف لـ “النأي بمجلس نواب الشعب كسلطة تشريعية منتخبة عن التجاذبات السياسية التي لا تخدم المصلحة العامة وتؤثر سلبا على سير أعماله” والكتل البرلمانية للتوافق على مدونة سلوك كقاعدة لإلتزام كل الأطراف بتوفير مناخ سليم للعمل البرلماني.