وقال إنّ “المواطن التونسي يعيش اليوم على وقع هذه الفضيحة السياسية التي تداولها الإعلام المحلي والدولي، كان يمكن للأمر أن يكون عاديا لولا نفي الناطق الرسمي باسم الحكومة، ليكون رد السفيرة البريطانية تأكيدا على الاتفاق وأهميته”، مشدّدا على ضرورة ”التحقيق في المسألة حتى يظهر الخيط الأبيض من الأسود”.