الشارع المغاربي – منى الحرزي : فنّد الصحبي حسيون عضو المكتب السياسي لحركة شباب تونس الوطني ما جاء في بيان قال إنه نسب للحركة من أنه “تم عزل المترشخ للدور الثاني من الانتخابات الرئاسية ، قيس سعيد بمقر اقامته من قبل جهات سياسية راكبة على الاحداث واختطاف الهاتف الشخصي لسعيد وغلقه وابعاده عن انصاره والتهديد باقتحام مقر الحملة”.
واكد حسيون في تصريح لـ”الشارع المغاربي” أن ما جاء في البيان “لا يلزم الحركة “وأنها لم تصدره وانها تستنكر ما جاء فيه خاصة ما يتعلق بالاقتحام والعنف، لافتا إلى أنه تم استهداف العديد من صفحات الحركة وأن الأخيرة ستكذب كل ما نُسب إليها.
وقال ” نحن لا ننفي دعمنا لااستاذ قيس سعيد وعملنا في الحملة بصفة تطوعية دون أي مقابل ولم يطلب منا أي طرف ذلك “.
وفي ما يلي نص البيان الذي نشر أمس الجمعة 20 سبتمبر 2019.