2- اعتماد بلد الإقامة للمسافرين بالنسبة لإجراءات السفر.
3-تعمير جذاذة المعطيات الصحية قبل مغادرة المطار أو الميناء او المعبر الحدودي لبلد الإقامة، ويمكن تعميرها إلكترونيا.
واكدت رئاسة الحكومة في بلاغ صادر عنها نشرته بصفحتها على موقع “فايسبوك” انه عملا بهذه القواعد سيتم اعتماد اجراءات فتح الحدود كما يلي :
+ المجموعة الأولى (اللون الأخضر) ذات الانتشار الضعيف للوباء:
▪️لا يخضع القادمون من هذه البلدان إلى إجراءات وقائيّة خاصّة.
+ المجموعة الثانية (اللون البرتقالي) ذات الانتشار المتوسط للوباء:
▪️ضرورة الاستظهار بتحليل مخبري (RT-PCR) قبل السفر بـ 72 ساعة على ألا يتجاوز تاريخ إجراء التحليل 120 ساعة عند الوصول.
واضافت انه على التونسيين الراغبين في الإقامة في النزل والسياح اتباع الاجراءات التالية:
1- ضرورة التحول إلى النزل على متن الحافلات السياحية الملتزمة بقواعد البروتوكول الصحي للسياحة التونسية وذلك في مجموعات مؤطرة.
2- الإقامة المؤطرة في النزل مع الالتزام بالبروتوكول الصحي للسياحة التونسية.
3- يسمح للمجموعات المؤطرة للسياح والمقيمين في النزل بزيارة المتاحف والمعالم والمواقع الأثرية السياحية مع احترام البروتوكول الصحي بكل موقع.
4- يتم إجراء تحليل RT-PCR بطلب من المعني في صورة رغبته في الخروج من الاقامة المؤطرة أو بطلب من دولة إقامته على نفقته ابتداء من اليوم السادس من دخوله إلى تونس.
اما بالنسبة للتونسيين بالخارج أو الأجانب الذين لديهم مقرات إقامة في تونس فقد لفتت رئاسة الحكومة الى انه عليهم اتباع التدابير التالية:
1- ضرورة الالتزام كتابيا بالحجر الصحّي الذاتي لمدّة 14 يوم واللجوء إلى تحليل مخبري آخر في صورة ظهور أعراض المرض.
2- يتم إجراء تحليل RT-PCR بطلب من المعني بالأمر في صورة رغبته في الخروج من الحجر الصحي الذاتي على نفقته ابتداء من اليوم السادس من دخوله إلى تونس.
وأشارت الى انه “بالنسبة لبقية الدول فيقتصر فتح الحدود حاليا على الوافدين التونسيّين المقيمين بها شريطة الإستظهار بتحليل مخبري (RT PCR) قبل السفر إلى تونس بـ 72 ساعة على ألا يتجاوز تاريخ إجراء التحليل 120 ساعة عند الوصول مع ضرورة الإلتزام بالحجر الصحّي الإجباري لمدّة 7 أيّام على نفقته والقيام بتحليل مخبري آخر على نفقة الدولة مع الإلتزام بفترة حجر صحّي ذاتي لمدّة 7 أيام أخرى”.