وقال الرئيس الفرنسي في مقابلة مع مجلة “باري ماتش” الفرنسية “يجب على أوروبا أن تتصدى لهذه الأمور وجها لوجه وأن تتحمل مسؤوليتها وأنا لست مع التصعيد، لكن بالتوازي، أنا لا أؤمن بالدبلوماسية الضعيفة. لقد أرسلنا إشارة مفادها أنّ التضامن الأوروبي ذو معنى”.
وأكد ماكرون أن “فرنسا هي قوّة متوسطية” مذكرا بأنه كان من القادة الأوروبيين القلائل الذين استقبلوا أردوغان في السنوات الأخيرة، في باريس سنة 2018 قائلا “لقد انتقدني كثيرون على ذلك هو بلا شك أحد القادة الذين قضيت معهم معظم الوقت في الحديث. لقد ذهبت شخصياً لرؤيته مرة أخرى في إسطنبول مضيفا : “أخذت مبادرة لعقد قمة مشتركة بين فرنسا وألمانيا وبريطانيا مع تركيا، في لندن في سنة 2019”.