وبعد الخضوع الى فحص طبي لدى احد اشهر الاطباء المختصين في الطب الرياضي تبين أن اللاعب يشكو من الام حادة ناتجة عن كسر في غضروف الركبة ممّا يستوجب تدخلا جراحيا عاجلا بالمنظار في غضون الأيام القادمة.
قرار الطبيب الفرنسي جاء ليدعم موقف طبيب فريق أهلي جدّة السعودي حاتم جمعة وكذلك موقف اللجمة الطبية للنجم عكس ما ذهب اليه طبيب المنتخب الدكتور سهيل الشملي الذي أصرّ أنّ اللاعب لا يستحق تدخلا جراحيا.
محمد أمين بن عمر قرّر اجراء التدخّل الجراحي وبالتالي يكون اللاعب قد خسر مدة ثلاثة أسابيع من فترة التأهيل البدني وقد يجد اللاعب نفسه خارج المونديال بسبب تشخيص خاطئ من طبيب المنتخب.