وقالت هيئة توفيق المكشّر في تدوينة لها اليوم بالصفحة الرسمية للفريق على موقع فايسبوك إنها مازالت في بداية المعركة وبأنّ الجريء لم يقرأ جيّدا حجم وقوّة العدوّ وبأنها وجدته في أوّل مناوشة طفلا صغيرا مرعوبا مسلوب الضمير.
ووصف البلاغ التابع لهيئة المكشّر حكم الجريء بالمستبدّ معتبرة أنّ “مملكة الجريء أوهن حتى من أن تكون مجرّد ممكلة من كرتون”.
نصيحة لوجه الله : في إستراتيجيات التخطيط للمعارك لا بد من إستقراء الميدان جيداّ و قراءة حجم قوّة العدوّ لإعداد ما يلزم من عدّة وعتاد نوعا ومقدارا … وأنت على ما يبدو أسأت هذه المرّة التقديـــــــر