ونقلت إذاعة “جوهرة أف أم” عن الزبيدي إشارته إلى أنّ المدرسة المذكورة كانت مسرحا للمواجهة التي حصلت بين قوات الأمن والارهابيين الثلاثة بعدما تحصنوا فيها بالفرار والتي انتهت بالقضاء عليهم.
وأكّد المتحدّث أنّ المدرسة شهدت عمليات صيانة وتجميل لتكون لائقة باسم الشهيد، مبرزا أنّها جاهزة لاستقبال التلاميذ بمناسبة انطلاق السنة الدراسية الجديدة.