وتتميز هذه الاحتفالات بغتاء السويديين واشعال النار في مواقد في المتنزهات والحدائق. ونقلت وكالة فرانس براس عن مسؤولين بالبلدية تاكيدهم إن سلطات المدينة ستذهب أبعد من ذلك، مع نشرها طنا من زبل الدجاج في المتنزه الرئيسي وانها ستحقق بذلك هدفين الأول صيانة الحدائق والثاني إبعاد الأشخاص الذين قد يحاولون انتهاك القيود المفروضة بسبب الوباء.
ولفت المكلف الشؤون البيئية في البلدية الى ان”زبل الدجاج له رائحة كريهة للغاية. وليس من الممتع الجلوس وسط رائحة كهذه”.
ومثل هذه الاحتفالات تستقطب 30 ألف شخص بشكل عفوي ومن الصعب حظرها على أرض الواقع.